ومن أنواع التسارع: التسارع اللحظي وهو السرعة المتجهة خلال فترة زمنية صغيرة جدًا أو ميل مماس السرعة المتجهة مع الزمن.
رؤية السائق الخاص في منام المرأة المتزوجه يرمز إلى شعورها وانطباعها نحو زوجها فإذا كان هذا السائق وسيم وجميل كانت أوضاعها مع زوجها مستقرة وهادئة
تقنية جديدة قد تؤدي إلى إتاحة المزيد من الأعضاء البشرية للزراعة
إذا كان هذا السائق مسرع في القيادة دل ذلك على فقدان السيطرة على الأوضاع الأسرية ،والعكس عند رؤية أتزان وهدوء السائق في قيادة السيارة.
من رأى في المنام سائق غير معروف و كان الرائي يمر بحالة من الضيق المادي فإنه يدل على تغير حاله المادي نحو الأفضل بإذن الله .
من أسوأ الآثار السلبية للتسرع هي مشاعر الندم المصاحبة له؛ حيث تندم على كل موقف لم تحسن التصرف فيه، وعلى كل علاقة تسرعت في إنهائها، وعلى كل هدف لم تصبر على تنفيذه، وعلى كل قيمة فشلت في الحفاظ عليها وقت الغضب، وعلى كل فكرة سيئة الظن كنت قد أنشأتها دون تبيان أو تأكُّد.
برغم صحة الدراسة التي تستند إليها، لكنها تصرف النظر عن المسألة الجوهرية وتحاول تشويهها بطريقة مبطّنة.
كما يدل حلم رؤية سائق معروف للشخص الأعزب في المنام على قرب الارتباط أو الزواج والله اعلم .
- يربط حزام الأمان ويحث جميع الركاب على إستعمال أحزمة المقاعد.
المرأة المتزوجه التي ترى في منامها كأنها تركب سيارة أجرة إلى جانب سائق غريب لا تعرفه فذلك تأويله تغيرات هامة في البيت و الأسرة منها الإيجابي إذا كان السائق يتصرف بلباقة و احترام و منها السلبي إذا بدر من ذلك السائق تصرف مخل أو عنيف فقد يرمز ذلك الرجل أو الشخص الغريب إلى واقع مظلم أو قاتم
إذا رأته المرأه الحامل أنيق مهذب حسن التصرف فذلك محمود وبه خير خاصة إذا قام هذا السائق بأعطائها طعام أو شراب حيث يشير إلى ولادتها طبيعيا بإذن الله
أيضا لها الوحدة متر/ثانية/ثانية أي أنها هي الآخرى تعبر عن تسارع.
بداية على الإنسان أن يدرب نفسه على التأني والصبر والعقلانية، والتفكير في الأمر قبل إطلاق الحكم عليه، كأن يضع قائمة بالإيجابيات والسلبيات تخص أي أمر يرغب في اتخاذ قرار بخصوصه، ومن ثمَّ الموازنة ما بين الإيجابيات والسلبيات، وسؤال نفسه "هل هو قادر على تحمُّل السلبيات في سبيل تحقيق ذلك الموضوع"، فإن أجاب عن السؤال "بنعم" إذاً فيستطيع اضغط هنا الانطلاق بالأمر. على سبيل المثال: إن كان الشخص أمام اتخاذ قرار مصيري في حياته وهو قرار الزواج، فهنا لا يلهث وراء عاطفته ويقرر قراراً عاطفياً؛ بل يعمل على تهدئة نفسه، ومن ثمَّ التفكير في الموضوع من ناحية منطقية، بحيث يبني مصفوفة من الإيجابيات والسلبيات، ويقارن بين عناصر تلك المصفوفة، فإن وجد أنَّ الإيجابيات أكبر بكثير من السلبيات، وأنَّه قادر على تحمُّل تلك السلبيات في سبيل الحصول على زواج سعيد وناضج، فعندها يستطيع اتخاذ قرار الزواج.
مثال: لقد لعبت ستة مرات بالأبيض وخسرت، هذه المرة سألعب بالأسود وبالتأكيد سأفوز.